Max Biotine 90 Comprimés – البيوتين 90 قرص
160,00 د.م.
البيوتين معزز بالزنك والسيلينيوم
تقويةالشعر والتقليل من تساقطه.
يحسن قوة ومظهر الأظافر.
يعزز صحة البشرة ويحمي الخلايا من الأضرار التأكسدية.
يحسن تجديد الخلايا ويسرع عملية التئام الجروح.
الوصف
البيوتين (أو فيتامين ب8) هو فيتامين قابل للذوبان في الماء وله دور أساسي في الحفاظ على صحة الشعر، الأظافر والبشرة. كما يشارك في عمليات التمثيل الغذائي للأحماض الدهنية، الكربوهيدرات والبروتينات. الزنك هو معدن أساسي يلعب دورًا مهمًا في التئام الجروح، دعم الجهاز المناعي، وصحة الشعر والبشرة. أما السيلينيوم، فهو مضاد أكسدة قوي يحمي الخلايا من الأضرار التأكسدية ويساهم في الحفاظ على عملية التمثيل الغذائي السليمة. معًا، تشكل هذه المكونات الثلاثة تركيبة قوية لجمال خارجي وصحة داخلية.
ُزنك وسيلينيوم مصمم خصيصًا لتعزيز الجمال الطبيعي للشعر والأظافر والبشرة مع دعم صحة عامة جيدة. يحفز البيوتين نمو الشعر والأظافر، بينما يعزز الزنك التئام الجروح ويساعد في الحفاظ على بشرة مشرقة وصحية. يعمل السيلينيوم كمضاد أكسدة قوي، يحمي الخلايا من الأضرار التأكسدية ويحسن الدفاعات المناعية. هذه التركيبة الثلاثية مثالية للأشخاص الذين يرغبون في تحسين مظهرهم الخارجي مع العناية بصحتهم من الداخل.
هذا المنتج معتمد من
“ONSSA”و “ISO 22000”
مما يضمن لكم سلامة وجودة لا مثيل لهما.
من فوائد البيوتين
الشعر: يعزز البيوتين والزنك نمو الشعر، ويقللان من تساقطه ويمنحانه قوة ولمعانًا.
الأظافر: يساعد السيلينيوم والبيوتين في تقوية الأظافر الهشة، مما يجعلها أقل عرضة للتكسر.
البشرة: بفضل خصائص السيلينيوم المضادة للأكسدة، تحمي البشرة من الجذور الحرة، بينما يحسن الزنك التئام الجروح ويقاوم التهابات الجلد.
يساهم البيوتين في
تقويةالشعر ويساعد في تقليل تساقطه.
يحسن قوة ومظهر الأظافر.
يعزز صحة البشرة ويحميها من الاعتداءات الخارجية.
يدعم الجهاز المناعي ويحمي الخلايا من الأضرار التأكسدية.
يحسن تجديد الخلايا ويسرع عملية التئام الجروح.
طريقة الإستخدام
تناول قرص إلى قرصين يوميًا مع كوب كبير من الماء، ويفضل أثناء الوجبة.
تحتوي العلبة على 90 كبسولة سهلة البلع تكفي لمدة شهر ونصف إلى ثلات أشهر.
ينصح بتناول البيوتين من أجل
للذي يعاني من تساقط الشعر
تقوية الشعر الرفيع أو الهش وتحسين مظهره
تحسين قوة الأظافر ومنع هشاشتها
تحسين مظهر البشرة وحماية الخلايا من التأثيرات الضارة للجذور الحرة
لا تتجاوز الجرعة الموصى بها.